لمَ لا تكون أنتَ المبصر وتطعم الأعمى؟! لمَ ترضى الدنية؟! والله المستعان.\r\nفي هذا الكتاب، ندعوكم للرحيل معنا في رحلة البحث عن الرؤية والإلهام، والاستفادة من الدروس والحكم التي ستستخلصونها خلال قراءة هذا الكتاب. فلنتعلم سويًا كيف نكون مبصرين ومساهمين في بناء عالمنا، ولنجعل من حولنا مكانًا أفضل للعيش والازدهار.\r\nفلنحلق معًا في عالم من الاكتشاف والتعلم، سنكتشف كيف يمكن للتواصل الفعّال، والتفكير النقدي، وتطوير الذات أن يلعبوا دورًا حاسمًا في تشكيل مسار حياتك وتحقيق طموحاتك. سنقدم لك أدوات واستراتيجيات عملية لتطوير هذه المهارات وتطبيقها في حياتك اليومية.