.jpg)
في بقعة اختارت لها من الجحيم موقعا متوسطا(غزة)\\\\\\\\r\\\\\\\\nحيث تولد فيها الحياة عرجاء، وسقف الأحلام بعيدا، ورياح\\\\\\\\r\\\\\\\\nالموت دائما عاتية، يمكنها أن تُرد لنا الأمنيات ولو في أحداث رواية تتأرجح ما بين الصراع النفسي وصراع العادات والصراع الأسوأ (الاسرائيلي).\\\\\\\\r\\\\\\\\nثلاثتهم(أدهم، همس، يوسف) وقعوا في الجب، وكل منهم يحاول أن ينتشل معنا مختلفا للعشق، منهم من يراه وطنا، ومنهم من يراه كتفين، ومنهم من يراه حرية، وهو الذي طالما كان قيد دون أن ندري..\\\\\\\\r\\\\\\\\n ينجو أدهم باستشهاده..\\\\\\\\r\\\\\\\\nوتظل همس بقلب دام، ويوسف بيدٍ مبتورة يحاولا أن يخلقا معنا آخرا له.